nano001 عضو ذهبي
الجنس : عدد المساهمات : 509 النقاط : 1297 السٌّمعَة : 7
العمر : 29 تاريخ التسجيل : 25/03/2010
| موضوع: °l|[]|l°::من يكفل أصحاب هذه " الصــــور " من النساء والأطفـال دعوة نبوية صادقة::°l|[]|l الإثنين أبريل 05, 2010 1:39 pm | |
| <TR><td></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG> | <TR> | </STRONG></FONT></STRONG></STRONG></STRONG>
بِـسْـمِ اللَّهِ الـرَّحْـمَـنِ الـرَّحِـيـمِ
الْـحَـمْـدُ لِـلَّهِ رَبِّ الْـعَـالَـمِـيـنَ ، وَالـصَّلَـاةُ وَالـسَّلَـامُ عَـلَـى رَسُـولِـهِ الأَمِـيـنِ
أَمِـا بَـعـدُ</STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG> </STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG> الـسَّلَـامُ عَـلَـيْـكُـمْ وَرَحْـمَـةُ اللَّهِ وَبَـرَكَـاتُـهُ </STRONG> </STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG> أمَـا بَـعـدُ</STRONG>بـعـد أيـامٍ عـاصـفـةٍ كـئـيـبـة ، ورِيَـاحٍ مـن الهـمـومِ رهـيـبـة ، وصَـمـتٍ يُـتـرجِـمُ الـدُّمـوع لَـهِـيـبـة ، حَـدَّثَـت الآمـالُ نـفـسـي أن أسـتـجـمـعَ أمـري ، وأعـيِـشَ لـحـظـاتٍ مـن صـفـاءِ عُـمـري ، فـقـادتـنـي بـقـدرٍ قَـدمَـيَ إلـى فَـلـذَت كَـبـدِي الـتـي لا تـتـجـاوز أربـعـة أعـوامٍ خـريـفـيـة ، فَـعِـشـتُ مَـعـهـا شَـيـئـاً مـن اللَّحـظَـاتِ الـمَـنـشـودة ، ولـكـنـي كُـنـتُ أعـانـي مِـن إرهـاقٍ كـبـيـرٍ وآلام قـلـبـيَّةٍ شـديـدَة ، فـاكـتـنـفـنـي الإرهـاقُ بـقـمـيـصِ الـنَّومِ ، وقـهـرهـا بـظـلامِ الـوِحـدة ؛ وعـنـدمـا ابـتـلـع الـظـلامُ الـضـيـاء ، وهـدئـت الـنُّجـوم فـي كَـبـدِ الـسَّمـاء ، وعَـمَّ الـسُّكـونُ نـفـحَـات الهـواء ، إذا بِـنـبـرةٍ بـاكـيـةٍ تَـعـتـصِـرُهـا آلامٌ ، كَـسَـرَت هُـدوء اللـيـلِ الـجـمـيـل ، وبـدَّدت أعـمـاقَ الـسُّكـونِ الـعَـلـيـل ، قـائـلـة : " يـا أبـتـي بَـطـنـي تُـؤلِـمُـنـي " فَـنَـطَـقَ قَـلـبـي قـبـل لِـسـانـي " فِـدَاكِ عُـمـري بُـنَـيـتِـي " فـإذا بِـهـا تـتـلـوَّى مـن الـغُـصـصِ ، ومـا لأواءُهـا إلا سِـيَـاطٌ تَـجـلِـدُ وِجـدَانـي ، ومـا ودُمـوعـهـا إلا قـاذِفـاتٌ تُـحـرقُ كـيـانـي ، فـضـمـمـتُـهـا إلـى صـدري ؛ وقَـلـبـي وروحـي وسَـمـعـي وبَـصـري ولِـسـانِـي الـكـل يـقـولُ ، يـا عـيـونـي لـو دُمـوعِـي دواء سَـقـيـتُـكِ ، ولـو كـان عُـمـري فِـداء أعـطـيـتُـكِ ، وفـي قَـلـبِ هـذهِ الـمَـعـمـعَـةِ الـوجـدانـيَّة الـمُـحـرِقَـة اسـتـطـاعَ هـذا الـشَّرِيـطُ الـمَـرئـيُ أن يَـخـتـرِقَ مَـيـاديـن الآلام ، لأعِـيـشَ مَـجـامـع الـشَّقـاء بِـأصـولِـه وفُـصـولهِ ، فِـلـمَـن يَـشـكـو هـذا وِحـدَتَـهُ يَـا بُـنَـيـتـي ؟! ولله در الـقـائـل</STRONG>فـتَّشـتُ عَـلَّ يَـداً تُـمَـدُّ بِـقَـطـرَةٍ = فـإذا الأصـابـعُ فـي الأكُـفِّ حِـرابُ</STRONG>وَرَتَـقْـتُ فـي ثـوبـي الـمـمـزَّقِ جِـلْـدَتـي = والـيـومَ ..لا جـلـدٌ ولا أثـوابُ</STRONG>هـو ذا الـنـعـيـم ال بـشَّرونـي أنـنـي = لـو مُـتُّ مـحـتـرقـاً بـه سَـأُثـابُ</STRONG></STRONG> ولِـمَـن يَـشـكـو هَـؤلاءِ كَـربَـهـم ، ورُعـبـهـم ، يَـا كَـبـدي ؟!</STRONG> ولِـمَـن يَـا عُـيـونـي يَـشـكُـو هَـؤلاءِ أسـرَهُـم، وانـتِـهَـاك أعـرَاضِـهـم؟!</STRONG> وإذا عـلـوجُ الـرومِ نـحـن عـلـوجُـهـا = فَـاهْـنَـيْ بـعـزِّ الـدِّهـرِ يـا أعـرابُ</STRONG>نُـفِـيَـتْ عـصـوري فـي الـبـلادِ وصـودِرَتْ = مـن صـلـبِ كـلِّ جـدودِيَ الأحـسـاب</STRONG>مِـن أيـنَ أطـمَـعُ والـخـرابُ يـلـفُّنـي = أنـي بـغـيـرِ صـدى الـسُّؤالِ أُجـابُ؟</STRONG> آه يَـا قَـلـبِـي وإِلا كَـيـف هَـذا ؟!</STRONG> وإلا مَـاذا عَـن هَـذهِ وابـنِـهَـا ؟!</STRONG>
</STRONG> #.* ولـكِـنَّي سُـرعَـان مَـا تَـذكَـرتُ *.#</STRONG> نَـعـم تَـذكَـرتُ أخـي ، وقُـرَّةَ عَـيـنِـي الَّذي خـرَجَ لِـنُـصـرةِ الإسـلامِ فـي مَـواطِـنِ الـفَـلاحِ ، يـومَ أقـبـلَ الـسَّفَـاح</STRONG> نَـعـم تَـذكـرتُـهُ لَـمَّا ضَـاقـت بِـهِ الـوَاسـعَـات ، وهـو يَـرى بَـنـات الإسـلامِ سُـلـوة لِـرغـبَـاتِ الـخَـنَـازِيـرِ ، يـومَ غَـاب دَاعـي الـنَّّصـيـر 0</STRONG> بَـردَ الـوطـيـسُ ومـا تـزالُ حَـرَائـقـي = وعـلـى دمـي تَـتَـدافـعُ الأَنـخـابُ</STRONG>عَـمِـيَـتْ عـيـونُـكَ يـا رشـيـد..غَـمـائِـمـي = صـارَتْ تَـلُـمُّ خَـراجَـهـا الأغـرابُ</STRONG> نَـعـم تَـذكـرتُـهُ يَـومَ الـعِـنَـاقِ ، أو سَـمِّهِ الـودَاع ، ولا أنـسـى تِـلـك الـقُـبـلَـة الـحَـارة الـتـي رَسـمـهَـا عـلـى جَـبِـيـنِ ابـنَـتـهِ وهـي تَـسـأُلهُ إلـى أيـنَ أنـتَ ذاهـبٌ يـا أبـي ؟ فـتـخـنُـقُـهُ الـعَـبـرَةُ عـن الـجـوابِ ويـتـظَـاهـرُ بِـالـزُّكَـامِ 0</STRONG> نَـعـم تَـذكـرتُـهُ يَـومَ خَـرجَ وزَوجَـتُـه تَـضـعُ الـوِسَـادةَ عـلـى رأسِـهـا ، فَـتـسـتـرِقُ الـنَّظـرَ إلـيـهِ بِـأنِـيـنٍ يُـذِيـبُ الـجَـلامـيـد الـصَّمَّاء 0</STRONG> #؟* ولَـكِـن يـا بُـنـيـتِـي *؟#</STRONG>الَّذي أَرَّقـنِـي ، وأضـرمَ نـاراً عَـاصِـيـة تَـكـوي بَـدنِـي ، يـومَ تَـذكـرتُ أبـنـاءَهُ وزوجـتَـهُ ، فـبِـالله يَـا مُـهـجـتـي أجـيـبـيـنـي ، أيـنَ الـكَـفُ الـتـي تُـهـدِّئُ روعـتَـهُـم ؟ ، وأيـنَ الأنَـامِـلُ الـتـي تَـمـسَـحُ دَمـعـتَـهـم ؟ ، وأيـنَ الـصَّدرُ الـحـنـونُ الَّذي إلـيـه يَـضـمـهـم ؟ ، ومَـن يُـطـفِـئُ لَـوعـةَ الـمُـفـارِقـيـنَ ؟ ، ومَـن يُـعَـالِـجُ أنـيـن أرامِـلِ الـمُـجَـاهِـديـنَ ؟ ، ومَـن يَـكـفَـلُ أيـتـام حُـمـاة الـدَّ يـن ؟ ، يـا لهـا مِـن غُـربَـةٍ يـا بُـنـيـة ؟!</STRONG>#.* إلـى أنـصـارِ الإسـلامِ ، وحُـمـاةِ الـعَـقـيـدةِ *.#</STRONG>الـسـلامُ عـلـيـكـم ورحـمـةُ اللهِ وبـركـاتُـه فـإنـي أحـمـدُ اللهَ إلـيـكـم أن اخـتَـاركـم لِـتـكـونـوا حُـصـونـاً لِـدِيـنِـهِ ، وأنـصـاراً لِـشـرعَـتِـهِ ، وبَـعـدُ ؛ إنـي أُذكِـركُـم بِـاللهِ الَّذي لَـهُ الآخـرة والأولـى ، وإلـيـه الـمَـصـيـر ، وهـو الـغـنـي وكُـلُـكُـم إلـيـهِ سـبـحـانَـهُ فَـقـيـر فـي نِـسـاءِ الـمُـجـاهِـديـنَ ، والـمـأسُـوريـنَ ، وأبـنـاءِهـم ، اكـفُـوهـم ، وعُـولـوهـم ، واحـفـظُـوهـم ، واعـطُـوهـم ، فيا اسفاه عـلـى دنـيـا لا يُـسـتـرُ فـيـهـا عـلـى هـؤلاءِ ، وإنـي أُذكِـركُـم بـقـولِ رسـولِ اللهِ صـلـى اللهُ عـلـيـه وسـلـمَ "... ومَـن خَـلـفَ غَـازِيـاً فـي أَهـلِـهِ فَـقـد غَـزا " رواهُ مُـسـلـم ، وجَـاء عـنـد مُـسـلـم أيـضـاً عـن أبـي سـعـيـدٍ الـخُـدري أن رسـولَ اللهِ صـلـى اللهُ عـلـيـه وسـلـمَ بـعـثَ إلـى بـنـي لـحـيـان لِـيـخـرُجَ مِـن كُـلِّ رَجـلـيـنِ رَجُـلٌ ثُـمَّ قـالَ : للـقَـاعِـدِ أيُّكُـم خَـلَـفَ الـخَـارِج فـي أَهـلِـهِ ومِـالِـهِ بِـخـيـرٍ كـانَ لَـهُ مِـثـلُ نِـصـفِ أجـرِ الـخَـارِجِ " وأقـولُ إنَّ أشـرفَ مَـن يُـنـفـقُ عـلـيـهـم هـم هَـؤلاءِ ، ومَـاذا عَـسـايَ أن أقـولُ إذا كـانَ هَـذا الـمُـجـاهـدُ فـي كُـلَّ الأعـرَافِ الـدَّولـيَّةِ الـمَـعـمـولِ بِـهـا مُـجـرِمٌ ، وفـي كُـلِّ الأنـظِـمَـةِ ظَـالِـمٌ ، فـلـيـتَ شِـعـري فَـمَـن يَـكـفَـلُ ذَوي الـمُـجـرمِـيـنَ ، وأرحَـام الـسَّفـاحِـيـنَ ؟! إن لـم تـكُـونـوا أنـتـم فَـمَـن ؟!! ولَـيـسَ هـذا اسـتِـرحَـامٌ بَـل هُـو واجـبٌ عَـلـيـكُـم ، ولـقَـد جَـرت الـسُّنـن الـكَـونِـيـة أنَ الـظَـالِـم لَـهُ يـومٌ قَـاصِـم 0</STRONG>#.* إلـى الهَـمَّازِيـنَ واللَّمَّازِيـنَ خُـذوا *.#</STRONG>الـحَـمـدُ للهِ الَّذي نَـجَـانَـا مِـنـكُـم ، وأظـهـرَ لـنَـا عَـورَكُـم ، الـحـمـدُ للهِ الَّذي أسـقـطَـكُـم مِـن عَـيـنِـهِ ، وأودعَـكُـم مَـقـامَ مَـقـتِـهِ ، يَـا مَـن لَـمـزتُـم حُـمـاةَ الـدِّيـن بِالإرهـابـيـيـنَ - وأنـتـم مِـن أبـنَـاءِ جِـلـدتِـنَـا - أهـكـذا خَـلـفـتُـم مِـن حَـمـى الـدَّيـنَ بِـنـفـسِـهِ ؟! أهـكَـذا خَـلـفـتُـم مِـن بَـاعَ نَـفـسَـهُ للهِ ؟! أهـكـذا خَـلـفـتُـم مِـن فـارقَ الـمَـال والـولـدَ لِـيُـدافـعَ عـن أعـراضِـكُـم ، ويـقـومَ بـالـواجـبِ الَّذي عَـلـيـكـم ؟! فـعـنـد الله تـجـتـمِـعُ الـمَـظَـالِـمُ ، وهـو خـيـرُ حَـاكِـم ، وأنـتـم شـرُّ غـارِم ، الله بـيـنـنـا وبـيـنـكـم ، وهـو حـسـبـنـا وحـسـبُـكـم ، وأُذكِـرُكُـم بِـكـلامِ رسـولِـهِ صـلـى اللهُ عـلـيـهِ وسـلـمَ عِـنـدمَـا قَـالَ " حُـرمَـةُ نِـسـاءِ الـمُـجـاهِـديـنَ عـلـى الـقَـاعِـديـنَ كـحـرَمـةِ أُمـهـاتِـهـم ، ومَـا مِـن رجـلٍ مِـن الـقـاعـديـنَ يَـخـلُـفَ رجـلاً مِـن الـمُـجـاهِـديـن فـي أَهـلِـهِ فـيـخـونَـهُ فِـيـهـم إلا وَقـفَ لَـهُ يـومَ الـقِـيَـامَـةِ فـيـأخـذُ مِـن عَـمـلِـهِ مَـا شَـاء فَـمـا ظَـنُـكُـم ؟ " رواهُ مُـسـلـم ، قُـولـوا لـنَـا بِـمـاذا خَـلـفـتُـم هَـؤلاءِ ؟ الـجـوابُ نَـعـم لـقـد خَـلـفـتُـمـوهـم ولـكِـن خَـلـفـتُـمـوهـم لِـتُـسـمِـعـوا زوجَـاتِـهـم فـي اللـيـلِ والـنَّهـارِ أنَّهـم إِرهـابـيـونَ ومُـجـرمـونَ ، نَـعـم حَـافـظـتُـم عـلـى مَـشـاعِـرهِـم وكُـنـتُـم نِـعـمَ مَـن خَـلَـفَ فـأظـهـرتُـم صُـورهـم بِـأنَـهـم فَـسـقـةُ ورُبـمَـا كَـفَـرةٌ ، فـأبـشـروا بـيـومٍ الـحِـسـابِ ، ولـنَ تَـطـولَ الـحـيـاةُ بِـنـا كَـثـيـراً ، وواللهِ لـن نَـهـونَ ، فـلـقـد رأيـنـا مَـا حَـرمَـكـم جُـرمـكـم مِـن رُؤيـتِـهِ ، وبَـانَ لـنَـا مَـا أعـمَـاكُـم ظُـلـمـكـم عـن واضِـحِـهِ ، فَـمـن سَـألَ عَـنـكٌـم مَـن أنـتُـم قَـالَ الـمٌـنـصـفـونَ هـم : مَـن لـم يُـجـاهـدِوا ، ولـم يَـخـلُـفـوا الـمُـجـاهـديـن بِـخـيـرٍ ، ولـم يَـسـلـم مِـنـهـم طُـلابُ الـجـنَّة فـاللهُ يـحـكـمُ بـيـنـنَـا وإلـيـهِ الـمَـصـيـر0</STRONG>#.* خَـاتِـمـةٌ *.#</STRONG>فَـلا أنـسـى تَـذكِـيـركُـم بِـكُـلِّ أرمَـلـةٍ ومِـسـكـيـن ، وفـقِـيـرٍ ويَـتـيـم ، فـقـد قـالَ رسـولُـنَـا الـكـريـم صـلـى اللهُ عـلـيـهِ وسـلـمَ " الـسـاعـي عـلـى الأرمَـلَـةِ والـمِـسـكـيـن كـالـمُـجـاهـدِ فـي سـبـيـلِ اللهِ ، وأحـسـبُـهُ قـالِ وكـالـقـائِـمِ لا يَـفـتُـر ، وكـالـصـائـمِ لا يَـفـطـر " رواه مُـسـلـم ، فَـكُـلُّ أرمـلـةٍ مُـسـلـمـةٍ وإن كـانَ زوجُـهـا ضـال مُـجـرمٌ ، يَـجـبُ أن تُـعـال ، وأيـتـامُـهـا يُـكـفـلـوا 0 ولا أنـسـى أن أُذكِّرَ الـطـامـعـيـنَ بِـرومِ شَـرفِ إعـاَلـةِ هَـؤلاءِ أن يَـكـونـوا عـلـى حَـذرٍ ، فـإنَّ إعـالـتـهـم ، وجـمـعَ الـتـبـرعـاتِ لهـم جَـريـمـةٌ كـبـيـرةٌ يُـعـاقِـبُ عـلـيـهـا الـقَـانـون الأمـريـكـي بِـصـريـحِ الـعـبـارةِ ، وواضـحِ الـبـيـان فـي أكـثـرِ الـبُـلـدان الإسـلامـيـة ، واللهُ حـسـبُـنـا ونِـعـم الـوَكـيـلِ 0 وأقـولُ أخـيـراً لإخـوانـي الـكـرام الَّذيـنَ راسـلـونـي ، ولـم أسـتـطـع الـرَّد عـلـيـهِـم أرجـو مِـنـهـم الـمَـعـذِرة ، فـإنَّ هُـنـاكَ مَـن يَـتـربـصُ بـيَ الـدوائـر ، فـفـي مـوضـوعـي الـسَّابِـق أُرسـلَ عـلـى بَـريـدي مِـئـات الأفـلام ، والـصُـور الـخَـبـيـثـة والـمَـلـفـات الـمُـخـتـرِقـة ولـكِـن ُقـول لهـم إنـنـي أقـرأ رسـائـلهـم فـجـزاهـم الله عـنـي خـيـر الـجـزاء 0</STRONG>اللهـم إنـي بـلـغـت اللهـم فـاشـهـد</STRONG>اللهـم إنـي بـلـغـت اللهـم فـاشـهـد</STRONG>اللهـم إنـي بـلـغـت اللهـم فـاشـهـد</STRONG>منقول عـــن كـاتـبـه خـادم الإسـلام تـشـريـفـا له ابـن الـقـريـة الـفـلاح الـمـعـتـصـم</STRONG>29 / 1 / 1426 هـ</STRONG></STRONG></STRONG> </STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG> </STRONG></STRONG> </STRONG></STRONG> </STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG></STRONG> | </STRONG></STRONG></STRONG> | نسأل الله أن ينصر المجاهدين في كل مكان وأن يمكن لهم وأن يُقيّض لهم من يحمي أعراضهم وأهليهم ودينهم لا يخاف في الله لومة لائم </STRONG></STRONG> | | |
|
???? زائر
| موضوع: رد: °l|[]|l°::من يكفل أصحاب هذه " الصــــور " من النساء والأطفـال دعوة نبوية صادقة::°l|[]|l الثلاثاء أبريل 06, 2010 2:09 am | |
| لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم انصر المجاهدين اينما كانو ا مشكوووووووور على الموضوع الرائع |
|