اختيرت المواجهة التاريخية بين المنتخب الجزائري ونظيره الإيفواري في دور الثمانية في كأس أمم إفريقيا الأخيرة بأنغولا، كثاني أجمل مباراة في عام 2010 بعد اللقاء المثير في رابطة أبطال أوروبا بين آنتر ميلان وبرشلونة، والذي عرف سقوط العملاق الكتلاني أمام أشبال المدرب خوزيه مانويل، ووقع الاختيار من قبل موقع "أبو ظبي" الرياضي على مباراة الجزائر وزملاء دروڤبا في الصف الثاني، متقدمة على مباراة البايرن ومانشستر يونايتد وكذا مواجهة ألمانيا والأرجنتين في مونديال جنوب إفريقيا، إلى جانب لقاء برشلونة وفوزها بخماسية على مدريد، وتعد مقابلة الخضر في أمم أفريقيا الأكثر إثارة وحماسا بعد انتهاءها بنتيجة 3-2.