كانت عودة جمال عبدون سهرة أول أمس موفقة في تنقل نادي نانت إلى لافال، أين رجع بنقطة بعد أن فرض تعادلا سلبيا على الفريق المحلي في مباراة كان فيها نانت أفضل خلال 65 دقيقة،
بل تراجعه في الدقائق الأخيرة بعد أن أصبح يلعب منقوصا... في الوقت الذي تألق عبدون في أول مباراة له في الموسم وكان حاضرا في معظم هجومات فريقه، مؤكدا تعرضه الى الظلم في المباريات الثلاث الأولى، وبالتأكيد فإن مردوده رغم التعب من شأنه أن يعبّد له الطريق لضمان مكانته الأساسية في المباريات القادمة